فصل: 4717- عبد الرحمن بن يحيى (بن سعيد) العذري.

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: لسان الميزان (نسخة منقحة)



.4707- (ز): عبد الرحمن بن مهاجر.

عنِ ابن أنس.
قال ابن أبي حاتم، عَن أبيه: ليس بمشهور.

.4708- عبد الرحمن بن نافع بن جبير الزهري.

قال أبو الحسن الدارقطني: مجهول.

.4709- (ز): عبد الرحمن بن نجدة.

له ذكر في الأصل في ترجمة يحيى بن كثير [8515].

.4710- عبد الرحمن بن نشوان.

قال الكناني: سألت أبا حاتم عنه فقال: ليس بالقوي.

.4711- عبد الرحمن بن أبي نصر [بن عمرو].

عن أبيه، عَن علي.
قال ابن حبان: منكر الحديث حديثه: القارن يطوف طوافين.
رواه عنه محمد بن أبي إسماعيل الكوفي.
وأبوه لا يدرى من هو، انتهى.
وذكره العقيلي في الضعفاء. ونقل عن البخاري أنه قال: لم يصح حديثه.
وقال الأزدي في الضعفاء: عبد الرحمن بن أبي بكر بن عمر، عَن أبيه، عَن عَلِيّ في: القارن يطوف طوافين.
وتعقبه النباتي بأن الصواب أبو نصر لا أبو بكر والصواب عَمْرو بفتح العين لا بضمها وهو كما قال.

.4669مكرر- (ز): عبد الرحمن بن نعيم بن قريش [صوابه أَبُو نعيم عبد الرحمن بن قريش بن خزيمة].

كان في عصر الدارقطني.
وقال في المؤتلف والمختلف: إن له أحاديث غرائب، انتهى.
وقال ابن أبي حاتم تبعا للبخاري: عبد الرحمن بن نعيم الأزدي الأعرج قال: وسألت أبا زرعة عنه فقال: كوفي لا أعرفه إلا في حديث واحد، عَنِ ابن عمر.
وقال أبو حاتم: روى عن ابن عمر. روى عنه طلحة بن مصرف.

.4712- عبد الرحمن بن هبة الله المعروف بابن غريب الخال.

قرأت بخط الحافظ الضياء أنه روى جزءا، عَنِ ابن السمرقندي وظاهر السماع أنه لغيره فتركناه.
مات سنة 607، انتهى.
قال ابن النجار: وجدنا له سماعا من ابن الأنماطي بعد الثلاثين وخمس مِئَة ومعه ولده النجيب فسألناه عن النجيب فقال: كان أخي.
قال ابن النجار: فكأن اسم أبيه على اسمه وقد رجعت عما سمعت عليه وذكر أن سنه كانت تجاوزت الستين وعلى تقدير صحة سماعه يكون قد جاوز التسعين والله أعلم.

.4713- عبد الرحمن بن الوليد الصنعاني.

عن خلاد بن عبد الرحمن.
فيه جهالة ذكره النباتي، انتهى.
والنباتي إنما ذكره، عَن أبي حاتم وأنه قال: هو مجهول.
وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات وقال: روى عنه محمد بن الحسن الصنعاني.

.*- (ز): عبد الرحمن بن وهب بن منبه.

يأتي ذكره في المبهمات آخر الكتاب [9164].

.4601مكرر- عبد الرحمن بن يامين [وهو عبد الرحمن بن آمين].

عن أنس.
شيخ مدني.
قال أبو زرعة: ليس بالقوي.
وَقال البخاري: منكر الحديث.
قلت: وله، عَن أبي جعفر الباقر وهو مقل.
حدث عنه أبو يحيى الحماني. انتهى.
وهو عبد الرحمن بن آمين الذي تقدم ذكره.
روى أيضًا عن سعيد بن المُسَيَّب والزهري ونافع مولى ابن عمر.
روى عنه يونس بن بكير أيضًا.
وذَكَره ابن حِبَّان في الثقات وقال: يروي، عَن أَنس. روى عنه عبد الرحمن أبو العلاء.
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس حديثه بالقائم.
وذكره العقيلي والساجي، وَابن الجارود في الضعفاء.
وقال الدارقطني في المؤتلف والمختلف: له عن سعيد بن المُسَيَّب أحاديث لا يتابع عليها والأصح أن اسم أبيه آمين، يعني بمد الهمزة.
قلت: وقد تقدم هناك.
وقال العقيلي: عبد الرحمن بن يامين شيخ كوفي روى، عَن أبي جعفر، عَنِ ابن الحنفية، عَن عَلِيّ: نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن متعة النساء يوم خيبر.
أخرجه يحيى الحماني، عَن أبيه عنه.

.4714- عبد الرحمن بن يحيى بن سعيد الأنصاري.

لا يعرف وله رواية، عَن أبيه.
قال ابن عَدِي: يحدث بالمناكير.
عمرو بن محمد بن الحسن البصري، حدثنا عبد الرحمن بن يحيى بن سعيد، عَن أبيه، عَن أبي سلمة، عَن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا قال: ما من دعاء أحب إلى الله من أن يقول العبد: اللهم ارحم أمة محمد رحمة عامة. كأنه موضوع.
وقد رواه عن عَمْرو هذا عبد الله بن عبد الوهاب الخوارزمي وعلي بن إشكاب العامري. انتهى.
أخرجه العقيلي عن عبدان، عَن عَبد الوهاب وعن محمد بن هارون عن ابن إشكاب مثله لكن قال أحدهما: عن سعيد والآخر، عَن أبي سلمة بدل سعيد فالله أعلم.
قال العقيلي: وفي الباب رواية من غير هذا الوجه تقاربه في الضعف.
وأخرجه ابن عَدِي من رواية ابن إشكاب وقال: لعبد الرحمن غير ما ذكرت يرويه عنه عَمْرو بن محمد- وكان يعرف بالزمن- وهي أحاديث مناكير.

.4715- (ز): عبد الرحمن بن يحيى بن أبي النعاش الحمصي.

رَوَى عَن عَبد الله بن عبد الجبار الخبائري.
وعنه الحسين بن خير بن حوثرة بن يعيش بن موفق بن أُبي بن النعمان الطائي.
وقال ابن عساكر: هو وشيخه مجهولان.

.4716- عبد الرحمن بن يحيى بن خلاد الزرقي.

عن عبد الله بن أنيس. لا يصح حديثه.
ذكره البخاري في الضعفاء فقال: سمع عبد الله بن أنيس رضي الله عنه يقول: توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثا ثلاثا.
رواه حسين بن عبد الله بن ضميرة عنه، انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات فقال: يروي، عَن عَبد الله بن أنيس إن كان سمع منه.

.4717- عبد الرحمن بن يحيى [بن سعيد] العذري.

عن مالك.
قال العقيلي: مجهول لا يقيم الحديث من جهته.
علي بن حرب الطائي، حدثنا عبد الرحمن بن يحيى، حدثنا مالك، عَن عَبد الرحمن بن القاسم، عَن أبيه، عَن عائشة رضي الله عنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من قرأ القرآن فأعرب فيه كانت له دعوة عند الله مستجابة... الحديث.
وبه: عن مالك، عَن عَبد الله بن دينار، عَنِ ابن عمر رضي الله عنهما مرفوعا: إذا أراد الله أن يخلق من النطقة خلقا قال ملك الأرحام: أي رب أشقي أم سعيد؟ أحمر أم أسود؟ ذكر أم أنثى؟ فيكتب بين عيينة ما هو لاق حتى النكبة ينكبها. انتهى.
ولفظ العقيلي عقب الحديث الأول: لا أصل له من حديث مالك، وَلا غيره.
ثم أورده له من وجه آخر قال: حدثني مالك، عَن أبي الزياد عن خارجة بن زيد، عَن أبيه جاء رجل من العرب إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله أرضا بين جبلين فكتب له بها فأسلم... الحديث. وقال: ليس له أصل من حديث مالك وإنما رواه حماد عن ثابت، عَن أَنس نحوه.
قلت: وأخرجه الدارقطني في غرائب مالك واستنكره وأخرج عنه بهذا الإسناد أحاديث أخرى وقال: تفرد بها عن مالك وليس هو بقوي.
وَقَال في موضِعٍ آخر: ضعيف وسمى جده سعيدا ووصفه في طريق أخرى بأنه مدني.
وذكره الأزدي فقال: متروك لاَ يُحْتَجُّ بحديثه.
روى عن الأوزاعي عن حسان بن عطية عن شداد بن أوس رفعه: الوضوء شطر الإيمان والسواك شطر الوضوء. وهي زيادة منكرة.
وروى عنه أيضًا عبد الرحمن بن محمد بن منصور الحارثي.
وَأورَدَ له الحاكم أبو أحمد حديثا عن يونس بن يزيد الأيلي وقال: لا يعتمد على روايته.

.4718- عبد الرحمن بن يحيى الصدفي أخو معاوية بن يحيى.

روى عن هشيم.
لينه أحمد بن حنبل.

.4719- (ز): عبد الرحمن بن يحيى بن إسماعيل أبو الفضائل العثماني.

روى عن جده لأمه أبي حفص البوصيري.
وعنه ابنه أبو محمد عبد الله الإسكندراني.
قال أبو الحسن بن المفضل: مات سنة 511.
تكلم فيه.

.4720- عبد الرحمن بن يوسف.

حدث عنه ابن أبي فديك.
قال ابن عَدِي، وَغيره: لا يعرف.
ابن أبي فديك، حدثنا عبد الرحمن بن يوسف، عَن الأَعمش عن شقيق، عَن عَبد الله رضي الله عنه مرفوعا: من اقتراب الساعة انتفاج الأهلة، انتهى.
وقال العقيلي: مجهول في النسبة والرواية وحديثه غير محفوظ، وَلا يعرف إلا به.

.4721- عبد الرحمن بن يوسف بن خراش الحافظ.

قال عبدان: كان يوصل المراسيل.
وقال ابن عَدِي: كان يتشيع.
وقال أبو زرعة محمد بن يوسف الحافظ: كان خرج مثالب الشيخين وكان رافضيا.
وقال عبدان: قلت لابن خراش: حديث لا نورث ما تركنا صدقة. قال: باطل. قلت: من تتهمه؟ قال: مالك بن أوس.
قلت: لعل هذا بدا منه وهو شاب فإني رأيته ذكر مالك بن أوس بن الحدثان في تاريخه فقال: ثقة.
قال عبدان: وحمل ابن خراش إلى بندار عندنا جزئين صنفهما في مثالب الشيخين فأجازه بألفي درهم.
قلت: هذا والله هو الشيخ المعثر الذي ضل سعيه فإنه كان حافظ زمانه وله الرحلة الواسعة والاطلاع الكثير والإحاطة وبعد هذا فما انتفع بعلمه فلا عتب على حمير الرافضة وحواتر جزين ومشغرا.
وقد سمع ابن خراش من الفلاس وأقرانه بالعراق ومن عبد الله بن عمران العابدي وطبقته بالمدينة ومن الذهلي وبابته بخراسان ومن أبي التقي اليزني بالشام ومن يونس بن عبد الأعلى وأقرانه بمصر.
وعنه ابن عقدة وأبو سهل القطان.
وقال أبو بكر بن حمدان المروزي: سَمِعتُ ابن خراش يقول: شربت بولي في هذا الشأن خمس مرات.
وقال ابن عَدِي: سمعت أبا نعيم عبد الملك بن محمد يقول: ما رأيت
أحفظ من ابن خراش لا يذكر له شيء من الشيوخ والأبواب إلا مر فيه.
مات سنة 283، انتهى.
وقال ابن عَدِي: إنما ذكر بشيء من التشيع فأما في الحديث فأني أرجو أنه لا يتعمد الكذب.
وبقية قصة جزئي المثالب: فأجازه بألفي درهم فبنى بها حجرة ببغداد ليحدث فيها فما متع بذلك ومات حين فرغت.
وقال الخطيب: كان أحد الرحالين في الحديث إلى الأمصار وممن يوصف بالحفظ والمعرفة.
وقال ابن المنادي: كان من المعدودين المذكورين بالحفظ والفهم للحديث والرجال. توفي لخمس خلون من شهر رمضان.